جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #نديم قطيش (15)
رائحة الحريق

لا ينطوي القول، إن الحرب الأميركية لإطاحة نظام صدام حسين أكثر حروب العالم تغييراً على مستوى أهدافها السياسية، على كثير من المبالغة....

هفوة مذيعة أم «بيئة الهفوة» ؟

لنضع الأمور في نصابها. الحزن على النائب المقتول غيلة وليد عيدو لم يكن شأناً وطنياً في لبنان، ينطبق هذا الأمر على كل الجرائم منذ محاولة...

خطاب الأسد والـ «Screen Saver»

خطاب بشار الأسد، الرئيس الذي قُدم بوصفه مغرما بالتكنولوجيا يشبه، في عالم الكمبيوتر، الـ «Screen Saver»، التي سرعان ما تختفي، لدى تحريك الفأرة...

لبنان كمحرك للتسوية الإقليمية

ينبغي تقديم لبنان لا كعبء عربي ودولي هو حصيلة خلافات مقيتة بين متقاسمي جبنة السلطة ولا كفريسة تخاف انقضاض سلام الجوار عليها، بل «دولة –...

إعلان صنعاء... انتصار لـ حماس

لم يصمد إعلان صنعاء، بين حركتي «فتح» و«حماس» أكثر من أربع وعشرين ساعة قبل أن تتنصل منه الحركتان كل على طريقتها، فـ«فتح» اعتبرت أن الإعلان...

زائر المنطقة الخضراء

زيارة أحمدي نجاد مثلت اعترافاً متأخراً بالنتائج السياسية للمشروع الأميركي في العراق، ينبغي له أن يساهم في تغيير التعاطي العربي مع هذا...

ارتباك الخليج

الظاهر الدبلوماسي في الخليج الذي يحاول ملاطفة نظام الملالي بقدر ما يعلن عن تبرمه بالاستراتيجية الأميركية للشرق الأوسط لاسيما حيال إيران...

ليبرالية بوتو وتصاميم Victoria’s secret

مما لا شك فيه أن الاغتيال المروع لبوتو حرم باكستان من طاقة سياسية استثنائية يمكنها أن تهيئ بلادها لمستقبل أفضل من ذاك الذي يعدها به...

السعودية... مملكة في لحظة تبدل

لا يصبّ الحراك السياسي السعودي بالطبع في خانة استبدال العمود الفقري لتحالفات المملكة الدولية، أي واشنطن، بآخر قدر، مما يعني أن المملكة...

شلون اغتيال؟!

أياً يكن الفائز بأصوات ناخبي المتن غداً، بين الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل والعماد ميشال عون، فإن المنتصر الفعلي يبقى هو القاتل....

خطاب الأسد والـ «Screen Saver»

خطاب بشار الأسد، الرئيس الذي قُدم بوصفه مغرما بالتكنولوجيا يشبه، في عالم الكمبيوتر، الـ «Screen Saver»، التي سرعان ما تختفي، لدى تحريك الفأرة...

كلُّنْ عندُنْ سيارات

بسرعة كبيرة يحذو لبنان حذو العراق. فمشاهد انفجارات السيارات المفخخة غدت ملمحاً «عادياً» من ملامح العراق. وفي لبنان تختصر مسافة الموت بين...

back to top